في مقطع فيديو مؤثر خرجت روان بن حسين الفاشينيستا الكويتية، تروي قصة هروب والد ابنتها، والتأثير السيّىء لهذا الأمر في حياة ابنتها الوحيدة، وبدأ الجمهور في السؤال من هو يوسف المقريف طليق روان بن حسين؟. وتصدّر اسم الفاشينيستا الكويتية محركات البحث خلال الساعات الماضية، وتعاطف معها عدد كبير من النشطاء. من هو يوسف المقريف طليق روان بن حسين؟ قالت الفاشونيستا الكويتية إنها لم ترَ زوجها السابق منذ وفاة والدتها في 2021، وأوضحت أنها لم تكن تستطيع اصطحاب ابنتها لونا معها إلى الكويت، لحضور مراسم جنازة ودفن والدتها، وقررت ترك ابنتها بصحبة أبيها. وأوضحت أنّ زوجها السابق ترك المنزل في اليوم التاني، وأغلق كل حساباته على منصات التواصل الاجتماعي، لدرجة أنها اعتقدت أنه تم اختطافه، ولم تستطع الذهاب إلى دفن والدتها، وذهبت إلى الشرطة في دبي وحررت محضرًا، ولكنها فوجئت بأنه سافر إلى البرتغال، وانقطعت أخباره لسنوات عن ابنته. وفي السطور التالية نستعرض من هو يوسف المقريف طليق روان بن حسين؟ وأبرز المعلومات عنه: هو رجل أعمال ليبيّ يحمل الجنسية البريطانية أيضًا إلى جانب الليبية. ينتمي لواحدة من أكبر العائلات في ليبيا وهي عائلة المقريف. يعمل في مجال العقارات ولديه استثمارات كبرى في كل من بريطانيا والمغرب. يمتلك يوسف المقريف زوج روان بن حسين ثروة كبيرة منذ صغره، فهو ينتمي لعائلة ثرية. تصدر اسم يوسف المقريف محركات البحث بمجرد إعلان زواجه من روان بن حسين الفاشينيستا الكويتية الشهيرة، ولكن سريعًا ما تم إعلان الانفصال، وعاد اسمه يتصدر "الترند" بسبب الخلافات بينهما. خرجت روان بن حسين في مقطع فيديو مؤثر منذ ساعات، لتروي تفاصيل اختفاء والد ابنتها من حياتها مرات عدة.قالت روان حسين إنه منذ 2021 لم ترَ هي أو ابنتها لونا، زوجها السابق، وبعد 3 سنوات من الاختفاء ظهر الفترة الماضية، بعد وفاة شقيقته في دبي، موضحة أنّ ابنتها كانت في غاية السعادة لظهور والدها في حياتها. وأوضحت الفاشينيستا الكويتية، أنها سعت إلى استعادة علاقة ابنتها بوالدها، ولكن بعد نحو شهر فقط اختفى مرة أخرى، وحذف كل وسائل التواصل معه. أكد روان بن حسين أنها لا ترغب في العودة إلى زوجها السابق، وأنّ أمر عودتها من الأمور المستحيلة، ولكنها لا تريد أن تكرر ابنتها معاناتها النفسية نفسها مرة أخرى. قالت إنها أصيبت بالعديد من الاضطرابات النفسية بسبب والد ابنتها، ولكنها لا تريد أن تمرّ لونا ابنتها الوحيدة بالتجارب نفسها.(المشهد)