ظهر الأكاديميّ روبرت كيلي في مقابلة جديدة مع أطفاله بعد 7 سنوات، في مقابلة فوضوية تمامًا كتلك التي انتشرت عن طريق الخطأ، بعد أن اقتحمت عائلته الصغيرة مقابلته المباشرة مع "بي بي سي". وكان المحلّل السياسيّ الأميركيّ روبرت إي كيلي، يتحدث في مقطع عن كوريا الشمالية في عام 2017، عندما اقتحمت ابنته ماريون البالغة من العمر 4 سنوات الغرفة، مع شقيقها الرضيع جيمس وهو يمشي على كعبيها في مشيته.المقطع المضحك، الذي شاهده الملايين على الإنترنت منذ ذلك الحين، يُظهر البروفيسور كيلي - وهو أستاذ العلوم السياسية في جامعة بوسان الوطنية في كوريا الجنوبية - يتجاهل الفوضى التي خلّفها أطفاله، بينما كانت زوجته جونغ آه تندفع بسرعة إلى الغرفة لإزالة أطفالهما المنفعلَين.لكن من الواضح أنّ الحادث المُحرج لم يمنع كيلي من الظهور على الهواء مباشرة، لأنه انضم إليه ماريون، البالغة من العمر الآن 11 عامًا، وجيمس، البالغ من العمر 8 أعوام، لإجراء مقابلة جديدة خلال حلقة الثلاثاء من برنامج "THIS MORNING".وكانت المقابلة، التي تم بثّها مباشرة من منزلهم في بوسان TD كوريا الجنوبية، فوضوية تمامًا مثل المقابلة الأصلية، حيث قال البروفيسور كيلي إنّ أطفاله ما زالوا "صاخبين ومزعجين" كما كانوا دائمًا. وأصرّ ماريون وجيمس من تركيز الاهتمام عليهما مرة أخرى، حيث جلسا في حضن والدهما بالقرب من مقدمة الكاميرا، وكادا أن يحجبا والدهما عن الأنظار.(ترجمات)