قال الرئيس الإيرانيّ السابق محمود أحمدي نجاد في مقابلة، إنّ رئيس وحدة الاستخبارات السرية التي أنشئت لاستهداف عملاء الموساد العاملين في البلاد، تبين أنه عميل إسرائيلي.وفي حديثه لشبكة "سي إن إن" التركية، زعم أحمدي نجاد أنّ 20 عميلًا آخرين في فريق الاستخبارات الإيرانية المكلف بمراقبة أنشطة الاستخبارات الإسرائيلية تحولوا أيضًا ضد طهران.وكان العملاء المزدوجون المزعومون يزودون إسرائيل بمعلومات حساسة عن البرنامج النوويّ الإيراني.وفي الشهر الماضي، زعم الحرس الثوريّ الإسلاميّ الإيرانيّ أنّ 12 شخصًا تم اعتقالهم للاشتباه في عملهم كعملاء متعاونين مع إسرائيل والتخطيط لأعمال ضد أمن إيران. (ترجمات)