غنوة ماجد

<div style="direction: rtl;"><p>تصدر سبب طرد سفير <a class='internal-word' href="https://almashhad.com/tags/197071708071520-%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84/">إسرائيل</a> بإثيوبيا، المواقع الإخبارية في الساعات الماضية. وفي التفاصيل، تم طرد السفير الإسرائيلي بإثيوبيا، أبراهام نغوس، من قاعة "مانديلا" بمقر الاتحاد الإفريقي يوم أمس الاثنين. وبالفعل، كثف رواد مواقع التواصل البحث عن سبب طرد سفير إسرائيل بإثيوبيا.</p><p><span style="font-family: Poppins-Bold, AlQabas-Bold, sans-serif; font-size: 2rem;">سبب طرد سفير إسرائيل بإثيوبيا&nbsp;&nbsp;</span></p><p></p><ul><li>تم طرد سفير إسرائيل بإثيوبيا، بعد رفض دول إفريقية عدة مشاركته في الاجتماع السنوي الذي يتناول قضية "الإبادة في رواندا".</li><li>جاءت مشاركة سفير إسرائيل لدي إثيوبيا بطريقة مفاجئة.</li><li>كشفت مصادر دبلوماسية مشاركة في الاجتماع السنوي، أنّ الوفود القادمة من دول إفريقية عدة أعربت عن اعتراضها على حضور السفير الإسرائيلي.</li><li><span style="">توقف الاجتماع السنوي عن "الإبادة في رواندا" لحين مغادرة أبراهام نغوس.&nbsp;</span></li><li><span style="">أفادت المصادر بأن الاتحاد الإفريقي يجري حاليًا تحقيقًا واسعًا بهدف معرفة الجهة التي قامت بتوجيه الدعوة للسفير الإسرائيلي لحضور الاجتماع.</span></li></ul><h2>طرد إسرائيل</h2><p>وخلال السنوات الأخيرة، سعت إسرائيل في الحصول على عضوية "المراقب" في الاتحاد الإفريقي لأنها لطالما أرادت مواجهة النفوذ الفلسطيني، وبالفعل تمكنت من حصولها على هذه العضوية في العام 2021، و<span style="">لكن تم طردها لاحقًا بقرار صادر عن الدول الإفريقية، نتيجة مخالفة شروط وبنود ميثاق الاتحاد الإفريقي نظرًا لاستمرار إسرائيل في احتلال الأراضي الفلسطينية.</span></p><div><input type="text" disabled="true" name="RelatedArticles" placeholder="Related Articles / مقالات ذات صلة" class="RAtext"><br></div><h2>علاقة إسرائيل بإثيوبيا</h2><p>وفي وقت سابق من هذا الشهر، قال السفير الإسرائيلي بإثيوبيا، أبراهام نغوسي، عن علاقة إسرائيل بإثيوبيا:</p><ul><li>إسرائيل ملتزمة بتعزيز علاقاتها الاجتماعية والاقتصادية مع إثيوبيا.</li><li>العلاقة بين إسرائيل وإثيوبيا قائمة على التحديث والتطبيق العملي.</li><li>إسرائيل وإثيوبيا تعملان بحماس ونشاط بهدف تعزيز الروابط بينهما.</li><li>التحولات الاقتصادية الكبيرة التي شهدتها إسرائيل في الأعوام السبعين الماضية، نقلت البلاد من أرض قاحلة إلى حقل خصب.</li><li>إسرائيل ترغب في مشاركة كافة تجاربها القيّمة مع الدولة الإثيوبية.</li></ul><p></p><p></p><p id='sourceField'><strong>(<a class='internal-word' href="https://almashhad.com/">المشهد</a>)</strong></p></div>