يعد ملف الاختفاء القسري واحدا من أعقد الملفات التي تعالجُها الحكومة الشرعية والمنظماتُ الأممية في اليمن، ليبقى مصير آلاف اليمنيين ومواطني جنسيات أخرى مجهولاً، نتيجة تعنت "الحوثيين" ورفضِهم فتح أبواب وسجلات السجون.(المشهد - عدن)