<div style="direction: rtl;"><p>إثر زيارة الرئيس الفرنسي إلى <a class='internal-word' href="https://almashhad.com/tags/330491583842293-%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D9%85%D8%B5%D8%B1/">مصر</a>، نظّمت جامعة القاهرة مساء أمس الاثنين لقاء مع إيمانويل ماكرون على هامش فعاليات ملتقى الجامعات المصرية الفرنسية الذي استضافت الجامعة بعض فعالياته.</p><p>
</p><p>ودارت لاحقا تساؤلات حول <b>من هو رئيس جامعة القاهرة الجديد</b>، خصوصا بعد أن ألقى كلمة أكد فيها أن تعاون مصر وفرنسا في مجال التعليم والبحث العلمي سيبقى نموذجا يُحتذى به في العلاقات الدولية.
</p><h2>من هو رئيس جامعة القاهرة الجديد؟
</h2><p>استضافت جامعة القاهرة أمس الاثنين جزءا من فعاليات ملتقى الجامعات المصرية والفرنسية، حيث قال رئيس الجامعة الدكتور محمد سامي عبد الصادق إن الجامعة تشارك نظيراتها الفرنسية باحترام قيم الحرية والمساواة واحترام كرامة الإنسان.
</p><p>وشدد عبد الصادق على أن <a class='internal-word' href="https://almashhad.com/tags/840862360102320-%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D9%81%D8%B1%D9%86%D8%B3%D8%A7/">فرنسا</a> تشكل شريكا إستراتيجيا لمصر في مسيرة التنمية.
</p><p>وتاليا أبرز المعلومات عن الدكتور محمد سامي عبد الصادق:
</p><ul><li>أكاديمي مصري بارز.</li><li>شغل منصب رئيس جامعة القاهرة منذ أكتوبر 2024 خلفا للدكتور محمد عثمان الخشت.</li><li>يتمتع رئيس جامعة القاهرة الجديد بخبرة واسعة في المجال الأكاديمي والإداري.</li><li>شغل منصب نائب رئيس جامعة القاهرة لشؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة.</li><li>يُعرف أنه ملتزم بتطوير التعليم العالي والبحث العلمي.</li><li>يركّز عبد الصادق على المبادرات التي تخدم التنمية المستدامة.</li><li>حصل على درجة الدكتوراه في مجال تخصصه من إحدى الجامعات المرموقة.</li><li>أصدر أبحاثا عدة ساهمت في إثراء المعرفة في مجاله.</li><li>قبل توليه منصب رئيس جامعة القاهرة، قاد مشاريع عدة تهدف إلى تعزيز دور الجامعة كمؤسسة رائدة في تقديم الحلول للتحديات البيئية والاجتماعية.</li><li>عمل على تطوير برامج توعية بيئية ومبادرات لدعم المجتمعات المحلية.</li><li>يمتلك الدكتور محمد عبد الصادق خبرة إدارية واسعة مكّنته من التعامل مع التحديات المالية والأكاديمية التي تواجهها الجامعات الكبرى في مصر.</li><li>يركّز عبد الصادق على دمج الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيات الحديثة في العملية التعليمية.</li></ul><p></p><div><input type="text" disabled="true" name="RelatedArticles" placeholder="Related Articles / مقالات ذات صلة" class="RAtext"><br></div><p></p><p></p><p></p><p id='sourceField'><strong>(<a class='internal-word' href="https://almashhad.com/">المشهد</a>)</strong></p></div>