في وقت تستعد فيه تركيا للجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية لحسم اسم الرئيس التركي المقبل، من المهم أن تعرف أنّ هذا الوطن المكوّن من جزأين، الأول في آسيا والثاني في أوروبا، يتكون من قوميات عدة، في طليعتها العنصر التركي، الذي يشكل نحو ثلثي السكان، ويحتل الأكراد المرتبة الثانية، يليهم الشركس والبوسنيون، ثم تأتي أقليات قومية عديدة. (المشهد)